تَهْدُفُ هذهِ السّلسِلَة لِغَرْس في نُفوس القُرَّاءِ الصِّغَار، أهَمَّ القِيم والمَبَادئ الَّتي يَحْتَاجُونَها في حَياتِهِمْ اليَوْميَّةُ، " كَالصِّدْق والجُرْأَة والصَّبْر والثِّقَة بِالنَّفْس". بِهَدف تَعْرِيفِهمْ بالخِيَارَاتِ الأَفْضَل وتَنْمِيَةِ مَهَارَةِ القِرَاءَةِ لَدَيْهِمْ..
كَيْفَ ذَلِكَ؟ يتِمُّ هذَا عَبْرَ مَشهد ثُلَاثِيَّ الأَبْعَادِ تَنْبَثِق مِنْه شَخْصِيَّاتُ القصَّةِ بِشََكْلٍ مُمْتِعٍ يَجْذِبُهمْ. يُضْفِي حَيَوِيَّةً عَلَى أَحْدَاثِ القِصَّةِ.
تُحْبِبْ القُرَّاءَ الصِّغَارَ بِالقِرَاءَة، لِتَعْزِيزِ ثَروَتِهمْ اللُّغَويَّة وتُنْمِي شَخْصِيَّتهمْ.